أنف ــــ/س مــ ــختلفة

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

أنف ــــ/س مــ ــختلفة - صفحة 2 3809577-lg

أنتبهو...

فقد شارفت نهاياتي ......

.
.
.
.
.
.

انفاسكِ....
المختبئة...
خلف ... النور

تنثُر ...الــ روح
بأرض لا تدور...

وسماء لا تحمل

إلا ..
أنتِ

ذاك رحيق الفرات..

يُح ــل للأشباح ..والشياطين..
.
.
.
والــ ع ــراق. ... يُسام ــره

الع ــطش..
.
.

ولازل المارقين...

يبتغ ــون الجنة ..والحُ ــور الع ــين....!!!

\
/
\

يا الــ 0]هي ]

إعلمي بأني

و

بعد محاولات

مُضنيه

استطعتُ

أن أُلملم ذراتي

وأصطنع الــ ]هدوء]

فقد زارني

طيفُكِ وشيئٌ

مِنْ

الــ 0]عطر ]

\
/
\

\
/
\

يا الــ ] هي ]

كيف لكِ أن

ترحلي

وأنتِ

نهر مِنْ دفء

يغمرُني

حــد الـــ e]غرق ]...؟

\
/
\

اكتظت الأَوْراق

بأسمكِ / رسمك
وما زالت
تُرسل نفحات
الـ n]شوق ]
روحاً

تَهُز أوتار الـ n]نبض ]
لتُنْبَئكِ بأني

أُحبكِ

\
/
\

فقط كل ما عليك

هو

أن تُتقني الــ d]تنفس ]

وأنتِ في قمة الـ

]d]غرق ][
\
/

\
/
\

فقط كل ما عليك

هو

أن تُتقني الــ d]تنفس ]

وأنتِ في قمة الـ

]d]غرق ][
\
/

\
/
\

فقط كل ما عليك

هو

أن تُتقني الــ d]تنفس ]

وأنتِ في قمة الـ

]d]غرق ][
\
/

\
/
\

فقط كل ما عليك

هو

أن تُتقني الــ d]تنفس ]

وأنتِ في قمة الـ

]d]غرق ][
\
/

آت إليكِ كل ليلةٍ
هارباً من جسمي ، من الغيابْ
اغرسيني في تربة
الوحدة . . . والرغبة
والإغترابْ
انحتيني تمثالاً
من وحي الذاكرة المكلومة
من كتب التاريخ المهترئةِ
من أساطير أثينا ، من ثنايا الإرتيابْ
ضقت درعا باسمك الخشبي
المنقوش في كل مكانٍ

سَأدِعِيّ خَالقِيّ ..أَنْ يُعطيّكْ بَعضْ مَابِيّ مِنْ أَرقْ’’
فَلرُبمَا أَشعُرْ بِالراَحهْ حَتى لَوُلَمْ تَغفَى جُفونِيّ..!
</STRONG>

آنـآ آخر حرف ,
وآنت آول حرف !

فكيف تريدنآ آن نجتمع سوياًَ ؟!

,,

لتعلم ستكون ظلمآت الزوايا كيئبة .. وستكون لـك نظرية النآس غريبة !
ستتغير .. و آتغير .. لـم نفترق فقط .. بل نسينآ بعضينآ ولم نذكر ماضينا

drawGradient()
!</STRONG>

يا التي تلونُ جدائلَ الليلِ
بفضةِ حرفها ..
في بهو روحي
ترتلي الوقتَ قصيدةْ
فترسو هدأةُ الكونِ
في أحداقي ..
شاسعةٌ غاباتِ عطركِ
و أخافُ إذ أخافَ أن تسرقَ التفاتةُ النهارِ
قيثارةَ القلب ..
فلا تكتملُ فصولُ الحلم ..

:

سأكتب لكِ من قلبي ...هذيان
وجنونا وعذب الشعر..
ساسطر لكِ حروفي .. سطرا وراء سطر
سأقطع لكِ أوردتي..
وأنزف لكِ اني أحبكِ
هكذا..
أ .. ح.. ب .. ك..
بدمي والحبر..
وسأتنفس هواكِ فقط.. لاغير
وارسم لكِ على جدار صدري
وبين عظامي الرقيقة
أحلى صور ..
وسامشي اليك .. حافي القدمين
على الجمر..
ولن أتعثر..
فأنا اراك هنااااك امامي .. تنتظري
وفي عيني اليكِ أمل
وفي عينيكِ القمر..

dakartoki wa rima7O nawhilo .
mini kaBAYDI lhindi 9awatiro dami
faraghibto ta9Bila syoufa min lama3Aniha
kabari9I taghriki lmobtasimi

(( ليس كل من ينظر إليك معجبا .. ربما يحمد الله على خلقه ))

كل شي . . ( إنطفأ )

حين .. ( علمت )

ليتني لم ( أعلم )

ليتني ( أمّي ) الإحساس .. !!

قمـة التحـدي آن تعـشق من لـيس لك....!
و قمـة آلحـزن
آن تبتسم وفي عينيك ألف دمعـه
وقمـة ألألـم
آن تضحـك وفي قلك جرح يتكـلم ...!
وقمـة آلأستغـرآب
آن تجـرح من تحـب..!!
وقمـة آلحـب
آن تحـب من ليـس لك.....!!!!!!!

مُــزنٌ من أشواقً

تتسابقُ من عمق السماء

تحملُ

المطر ] أنا]

تبحثُ عن وطناً يضمها ] صدركِ ]

فأين أنتِ

حتى تستقبلي

المطر ....؟

الــــ يوم كاااااااااااارثي سحقاً لـي و له

سامحني : أمي

أنف ــــ/س مــ ــختلفة - صفحة 2 Images?q=tbn:ANd9GcQjvynlvLLeD392pmbJsmKXBlyycfCnzhe_XacoHvYORB7RDOY_

لا مفر إلى الــ حرية

la vie parfois sage et parfois saufage

يا سيدتي الأنثى

هل تذكُري ذات حُـلم /حـقيقة حـكيتيه لي
بأنكِ كُنتي بين ذراعي وردة بيضاء
تتنفس بتلاتها الندى من روح /ي/كِ لتحـيا
الواقع / حـــبنـا
بين أنامـل القدر
عندها أخـبرتكِ
أن أرضنا/ مجتمعنا
يرفض

تحـقيق الأحــلام

بين أجنحـة اليل واسوار النجـوم

يتنفسني سؤال
بحــجم الجــنون
هل ياتُرى عندما احببتكِ
أحتويك
أم أني لازلتُ أحـتاج الي أكثرمن

القلب / الروح

لأحــتويكِ....؟

أُحاول

جـاهداً لملمـت
أنفاسي
ومواصلة
المـسير
بدمـي
بـــ الحــبر
لا يُهم
المـهم
أني مــللتُ
الصمــت وســ
أثــور

حينَ أَحببتُكِ
دَخلتُ مُحيطَ حُبِكِ حَتى أعْمَقِ الأعْمَاقْ
سَبحتُ إليكِ كسمَكةٍ جَريئة
تَسبَحُ نحو المَجهُولْ
فغَرَّر بِيَ الحُب ُّوخذلتني خَياشِيمي
حِينَ أَحببتُكِ
إعتَقدتُ اظفَريكِ فِي ظَهري , جنَاحَيْنِ مِن نُورْ
فحَلقْتُ فِي هَوائكِ كفَراشَةٍ بَريئة
فما أفاقَني إلا إرتِطَامُ حُلميَّ ببلاطِ نُكرانِكِ

!!
ﻟﻤﺎﺣﻴﻦ ﻧﻜﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺃﻫﺐ ﺍﻻﺳﺘﻌﺪﺍﺩ ﻟﻼﻣﺴﺎﻙ ﺑﺎﻟﺰﻣﺎﻡ ﻟـ ﻧﻔﻲ ﺍﻟﺸﺒﻬﺎﺕ ﻋﻦ
ﺃﺭﻭﺣﻨﺎ،
ﻳﺨﺘﻞ ﺗﻮﺍﺯﻧﻨﺎ ﻛﺜﻴﺮﺍًﻭﻧﻘﻊ ﺗﺤﺖ ﺃﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﺘﻨﺎﻗﺾ،
ﺗﺎﺭﺓ ﻧﻄﻞ ﻣﻦ ﺷﺮﻓﺔ ﺍﻟﺘﺄﻫﺐ ﻧﺤﺸﺮﺭﻏﺒﺘﻨﺎﺑﺄﻗﺪﺍﻡ،ﻭﺗﺎﺭﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻧﻨﺴﺤﺐ
ﺑﺈﺣﺒﺎﻁ!!
ﺗﺮﻯ ﻫﻞﻧﻠﻘﻲ ﺑﺤﻘﻴﺒﺔ ﺍﻷﺳﺌﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺭﺻﻴﻒ ﺍﻟﺤﻤﺎﻗﺎﺕ ﺑﺮﻛﻮﺩ،ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻧﻨﺘﻈﺮ
ﺃﺟﺎﺑﺔ ﺑﺎﺋﺴﺔ ﻟﻦ ﺗﺜﻤﺮ ﺧﻴﺮﺍً
ﻭﻟﻦ ﺗﻨﺠﺐ ﺇﻻ ﻭﻫﻤﺎًﺗﻨﺒﺄﻧﺎﻩ ﺫﺍﺕ ﺧﺬﻻﻥ

.¸¸.
ﺗﺴﻠﺒﻨﻲﺣﻴﺎﺗﻲ ﻭﺗﺴﺄﻟﻨﻲ ﻣﺎ ﺑﻚ؟!
ﺗﺸﻄﺮﻧﻲﺑﺮﺣﻴﻠﻚ ﻭﺗﺴﺎﻟﻨﻲ ﻣﺎ ﺑﻚ؟!
ﺗﻐﻠﻔﻨﻲ ﺑﺎﻟﻘﻠﻖ ﺣﺪ ﺍﻷﺧﺘﻨﺎﻕ ﻭﺗﺴﺄﻟﻨﻲ ﻣﺎ ﺑﻚ؟!
ﺗﺤﺠﺮﻋﻠﻰ ﺃﺣﺴﺎﺳﻲ ﻭﺗﺴﺄﻟﻨﻲ ﻣﺎ ﺑﻚ؟!
ﺗﻔﻘﺪﻧﻲ ﺣﻮﺍﺳﻲ ﺍﻟﺨﻤﺲ ﻭﺗﺴﺄﻟﻨﻲ ﻣﺎ ﺑﻚ؟!
ﺗﻠﻔﻈﻨﻲ ﻛــ}ﺍﻟﻠﻘﻤﺔ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ{ﻭﺗﺴﺄﻟﻨﻲ ﻣﺎ ﺑﻚ؟!
ﺗﺴﻠﺒﻨﻲ ﻇﻠﻲ}ﺣﺘﻰ ﺃﻣﺴﻴﺖ ﺑﻼ ﻇﻞ{ﻭﺗﺴﺄﻟﻨﻲ ﻣﻤﺎ ﺑﻚ؟!
ﺗﺴﺎﻭﻣﻨﻲ ﺑﺎﻟﻌﺒﻮﺭ ﻋﻠﻰ ﺟﺮﻭﺣﻲ ﻭﺗﺴﺄﻟﻨﻲ ﻣﺎ ﺑﻚ؟!
ﺗﺤﺪُﺳﻜﻴﻦ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭﺗﺤﺮﻧﻲ ﺑﻬﺎ ﻭﺗﺴﺄﻟﻨﻲ ﻣﺎ ﺑﻚ؟!
ﺗﺮﺟﻤﻨﻲﺑﻔﺠﻴﻌﺔﻓﺮﺍﻗﻚ ﻭﺗﺴﺄﻟﻨﻲ ﻣﺎ ﺑﻚ؟!
ﺗﺮﺗﺪﻱﺛﻮﺏ ﺍﻟﻐﻴﺎﺏﻭﺗﻐﺎﺩﺭﻧﻲ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﺘﻔﺎﺗﺔ ﻭﺗﺴﺄﻟﻨﻲ ﻣﺎ ﺑﻚ؟!
ﺑﺎﻟﻠﻪ
ﻣﺎﺫﺍ ﺗﺒﻘﻰ ﻣﻨﻲ ﻟﺘﺴﺄﻟﻨﻲ ﻋﻨﺔ!!
ﻣﺎﺫﺍ ﺗﺒﻘﻰ ﻣﻨﻲ ﻟﺘﺴﺄﻟﻨﻲ ﻋﻨﺔ!!
ﻣﺎﺫﺍ ﺗﺒﻘﻰ ﻣﻨﻲ ﻟﺘﺴﺄﻟﻨﻲ ﻋﻨﺔ!!
؛

سُحقاً ...

لـ أنا أصبحت لا شيء

يُذكر

::

أشتاقكِ .. بكُل غـروركِ

و يأخُذُني الحنينُ ذات تغيُّبٍ تامّ من هذا العقلُ الذي أرْهَقَتْهُ كثْرة الأسئلة العائمة في هذا الفكر المُشتت :

* أين هي ؟
* هل يا تراني مازلتُ ذاك الذي يتسيّدُ على قلبها ؟
* هل مازالت تتعطرُ بذات العطر الذي أسمته يوماً بـ إسمي ؟
* هل مازالتْ تلك النَظَراتُ اللئيمةُ - إذا ما أرادت استفزازي - تسْكُنُها ؟
* هل مازالت تحتفظُ بـ آخرَ كوب ( قهوةٍ ) شربناه سويّاً ذات ليلةٍ شتويةٍ ماطرة ؟
* هل مازالت تُخطئ بـ اسم أخيها عندما تُناديه بـ إسمي ؟

هل و هل وهل ........................... ؟؟؟

و تتزاحمُ الأسئلة الجوفاء في هذا الصندوقِ البالي ...!!
حتى أغفو , ويعودُ إليّ هذا المارد [ العقل ] ليطرُد كُل هذه الأسئلةِ المُميْته ببطئ ..

و أعودُ إلى رُشدي قليلاً مُحاولاً تجْميعَ بعض ما تشتت من أجزائي ...!
لـ أعودَ إليّ و أنسى !!

بمكان ظليل فوق السطح، كنت أحوم حول خم الدجاج متحيناً الفرصة..كان الباب مفتوحاً و الطيور تمرح بسلام و تلهو بالطعام ..أما أنا، فقد كاد الجوع يقطع أمعائي إرباً إرباً..
و حين أتيحت لي الفرصة، سمعت صوتاً,و أنفاساً تعلو، تراجعت إلى مكان معتم ..فأبصرت غادة بلباس شفاف...كتمت لهاثي..بقيت شاخصا ببصري أتابع حركات يديها اللتين ...تسارعت الحركات..و ضربات قلبي أيضا..
خرجت من مكمني..كنت جائعا و ازداد جوعي حدة...
ما عدت قادرا على التحمل...أسرعت..متوجها إلى حيث عطر الجسد و رائحته..فاعترضتني ركلة أتت من الظلمة..عويت من شدة الألم!!
لما استعدت توازني رجعت إلى حيث الظلمة مكشرا عن أنيابي ..مزمجراً..خرج ال رجل من مكمنه مهرولاً.. فسقط سرواله..

هامة..و ..وطن

..و قالوا له اعد..سابق الريح، و ارفع هامة بلدك..
و انطلق، بشهامة، يعدو..يسابق الريح..ليرفع هامة بلده..
حتى إذا بلغ خط الوصول، أدرك أنه بدون هامة