يــحــــــدُث ُ أن ; ويــــحــــدُث ُ أن لا :

$ يحدُث ُ أن : √ ويحدُث ُ أن لا : 乂 $

، /

ثرثرة عنيدة وقناعات/ي .. ليس إلا ... فلتقتربوا ولتـرقبوا.. !

، /

يحدث ُ أن أحلم ْ

يحدث ُ أن أجزم ْ

يحدث ُ أن أكتم ْ

يحدث ُ أن أحكم ْ

يحدث ُ أن أظلم ْ

يحدث ُ أن أهدمْ

أن أعدم ْ ، أن أنقُم ْ

يحدث ُ أن أُحبُك َ إلى منتصف المنتصَف ،

ويحدث ُ أن أَكلُم ْ !

ولكنه ُ لا يحدث ُ أبدا ً ،

أن أتراجع ، أو أن أندَم ْ !

،

، /

يحدث ُ أن يتهاوى البناء ْ

يحدث ُ أن يتكدّر الصفاء ْ

يحدث ُ أن يتلوث إيماننا ، مثلما يتلوث الفضاء ْ

يحدث ُ أن يتبدل الرداء ْ

يحدث ُ أن ينطفىء الضياء ْ

يحدث ُ أن يفرغ الإناء ، ويحدث ُ أن يفيض الإناء ْ

يحدث ُ أن يموت الحياء ْ

يحدث ُ أن أُدخل َ دمي مَن أشاء ،

وأُخرِج ُ من رحابهِ من أشاء ْ !

يحدث ُ أن يتجمّد ، يحدث ُ أن يذوب / الماء ْ

يحدث ُ أن أُغنّي ، ويحدث ُ أن أتوقّف فجأة ً عن الغناء ْ !

يحدث ُ أن أتكلم ، ويحدث ُ أن أكتفي بالإيماء ْ

ولكنه ُ لا يحدث ُ أبدا ً ،

أن أدُس ّ السم ّ في خسّة ٍ خضراء ْ

وألعن ُ العطاء ْ

وأدهس ُ الوفاء ْ !

/،

لا يحدث ُ أبدا ً أن أتراجع َ خطوة ً إلى الوراء ،!

،/

//

إذا ما عشت ُ فصل الربيع .... عِشْتَه ْ

إذا ما عشت ُ فصل الخريف ... عِشْتَه ْ

إذا ما عِشت ُالصيف وعشت ُ الشتاءْ .. عِشتُ هذا وعِشت ُ ذاك ْ

بمزاياه ..... بعيوبه .. بكل ّ ما فيه ِ سَكَنتَه ْ !

/ ،

لكل ّ فصل ٍ في عمري فصل /فضل ..!

لن أقطع يد َ الربيع ،

إذا ما أهداني وردة ،

ورحل ْ

ولن أحقِد على الشتاء ،

إذا ما أورثني البرود ،

ورحل ْ

لن ْ ألعن َ الصيف ، بلحظة يأس ،-

لأنه ُ سمح َ بولادتي

ولن أشتُم َ الخريف ،

لأنه ُ أسقَطَ أوراقي ،

وعاد وجدّدَ وجداني !

لكل ّ فصل ٍ في عمري فصل /فضل ..!

ولا يحدث أبدا ،

أن أؤمن ببعض الكتاب ..

وأكفر ببعضه الآخر!

//

//

إذا ما غسلت َ شعورك بدم ٍ قاني ..

إذا ما بدّلتَ كلامك من يوم ٍ إلى ثاني ..

إذا ما قطعت َ شريانك ..

إذا ما تجاهلت وجداني ..

يحدث ُ أن !

ولكنه ُ لا يحدث ُ أبدا ً ..

أن أغسل َ الأولى ، وأبدّل الثانية ،

ولكنه ُ لا يحدث ُ أبدا ً ..

أن أقطع شرياني ،

أن أستعير َ وجداناً آخر

يشغل ُ قناعاتي وكياني ..!

يحدث ُ أن ...

يحدث ُ أن لا ..

//

يحدث ُ أن ..

أعشق رجلا ً ، ناريا ً ، جنيا ً ،

عنصريا ً ،

نازياً ، فاشستيا ً ،

مُجرِما ً ، مُظلما ً ، ظالما ً مجنونا ً..

مُتّقّد ..!

ولكنّه ُ لا يحدث ُ أبدا ً ..

أن أعشق رجلا ً ، ك رجال الثلج ..

ناصع البياض ...

ناصع الفكر .. ناصع الإعتقاد ..!

لا يحدُث ُ أبدا ً ..

أن أعشق رجلا أتمتع به..

وبرجولته ِ مواسم ..!

ك رجل ثلج يذوب ُ عند أول إحتباس حراري..

يُطلقه كياني ..

ويذوب بين يدي ّ ويتلاشى ،

وأُلملمه وألحس ُ بقاياه ..!

ولا أجده ُ كاملا ً

ولا أُجيد إعادة بنائه ِ إذا ما ولّى الشتاء ..!

//

//

يحدث ُ أن أعشق ُ رجلا ً..

{ كالفزاعات التي تُزرع ُ في الحدائق ..!

ولا يحدث ُ أن أعشقه ُ ..

بشال ٍ مُهندَم ،

عيونه زيتون ،/تؤكل ،

وفمه ُ جزرة ؟؟؟؟؟!!

ثم أنني أكره ُ شدّة البياض ،

وأخافها ،

حتى أن وصيتي ..

تستحلِف ُ مُكَفّني ...

بأن يلفني بكفن ٍ أسود ..!!

ففي عتمة القبور .. سيضيء البياض ..

وتتهافت الأرواح الشريرة.. !

//

/ ،

تذوقني جافة ، تذوّقني رطبة ،

تذوقني حلوة ، تذوقني مُرّة ،

إغمسني مع الرغيف ، لُعاب َ شهدٍ يسيل ُ في حُنجرتك َ ،

كُلني مع الزيت ، مع الزيتون ، مع الزعتر ،

كُلني مع الصبر المُر ّ ، كُلني مع العلقَم ،!

أغضِبني ، أُظلمني ، أُهجرني ، وإِرجَعني ،

إفعل أي ّ شيء ،

جرّبني .. قبل َ أن تعود لتُحِبني ..!

إفهم إني إنسانة ، كالكون أنا ، إفهمني ، !

نصفي مُشع ّ ، ونصفي حالك ُ الظلمة ،تعوي فيه ِ الذئاب !

لست ُ طاهرة ، ولا نقية ،

ولا تقيّة ، ولا معصومة ،

ونزولا ً عند َ رغبتك َ ،

{ لن أُمارس طقوس المظلومين /الظالمين}

لأنني ولسببٍ بسيط ، تخدرت ُ بماريجوان من نخب ٍ فريد !

لم أعد أشعر ، أ/معي أنت َ أم معهم علي ّ ؟

أ/ معي الحق ، أم هو معكم كذالك علي ّ !

لم أعد أشعر ،

هذا كل ّ ما لدي ّ !

//

/ ،

صدَق القائل أن { الزيتون يحلى بالرص ّ ،!

وتحلى الأغصان بالقص ّ ،

وصادقة ٌ أنا ، عندما أقولها أن/نا العرب ..

لا يروقنا السلام ولا الطمأنينة ولا الوئام ،

إذا ما وُجِدَت الأشواك ُ والإبر..

في مُطلق نص ،

زرعنا ها بأيدينا خفية ً ،!!

وطوقنا المنافذ ..

ووقفنا في الوسط وأشرنا عليها .. بيدينا الجانية ..!!

ثغرة ٌ في النص ّ ،

ثقب ٌ في النص ،

عيب ٌ في النص ،

عار ٌ عليك َ يا كاتب النص ..!!

فعلت َكذا ، وفعلت َ كذا ، وفعلت َ كذا ،

{ حتى يكفر بذاته ِ المسكين ..!

سُبحانك َ ربي أعوذُ بك َ من كاتب النص

وشرور أنفاس/أنقاس كاتب النص !

//

{ نصيحة منيحة }

//

سيدي ...

كُن مخرزا ً من حين ٍ إلى آخر ،

وأثقبني !

وحدك َ حينها ، ستكتشف سر ّ البالونات وجهرها !

ولكن لا تكن ْ بالونا ً ، ولا تنتفخ كثيرا ً ،

كُلي شوك ، وكُلي إبَر ْ ...!

//

يحدث ُ أن أهبك َ الحكمة ،

ولا يحدث ُ أن أُطبقها في عالم آخر لا توجد فيه ذراعيك ..!

{ الكرامة ، وردّ الإعتبار أولا ً
مهما كان الثمن }

//

يحدث ُ أن أدوس َ على لؤمي ..

وأسامح ُ آلاف َ المرات ..

ولا يحدث ُ أبدا ً

أن أدوس على ظل كرامتي ولا مرة ..!

ولا يحدث ُ أبدا ً

أن أتهاون مع من حاول أن يدوس ظلها

وقد أخفق قبل َ أن يفعل .. !

< قلت ُ ظلها ... مُحصنة ٌ حتى من اللفظ والقراءة هي ..!
//

{ هجاااااااااااء مُحب ّ !

//

يا سيّد الروح ... يا عطر َ السماء ..

أشكُرَك كل ّ صباح .. وأشكرك كل مساء ..

لكن لي عتب ٌ عليك َ ، على جهلك َ بل على ال غ.... باء !

أولست َ تدري اني َ أنثى إجتمعت بها كل ّ النساء ..

وبأنك َ مطر ... نعم مطر .. يلامس كل ّ النوافذِ في الشتاء ..!

عجَبي ..... عجبي على مَن دَخل َ بابي ..

وخرج َ من النافذة ِ ، يغسل ُ الوفاء ..

هادىء ٌ جدا ً هذا المساء ، يستفزني لأشعله ُ ...

دعني أتلو فيه ...قناعتي

{ .....حضرت ِ الملائكة ُ ،

و همهمت ِ ال ش ي ا {طينُ} بالإختفاء ......!

//

//

يحدث ُ أن أرجوك َ ،

ألف عام ..

يحدث ُ أن أهجوك َ ،

ألفا ً غيره ُ ..

ويحدث ُ أن أبقى بين ال إثنتين

حتى يتحقق مُرادي ..

وأنت َ المُراد ْ.. !

//

//

هنا حدث ٌ .. أتحقق ُ منه ُ ..

هنا حدث ٌ مؤلم .. ربما أعود لأبكي عليه..

عندما تستجاب صلاة

الإستسقاء لدموعي المُستعصية ..!

//

//

يحدث ُ أن يُغلَق الموضوع ..

حين تتزاحم قناعاتي + أوقاتي..

لكنه لا يحدث ُ أبدا ً أن أستغني عن نقدكم ، تأييدكم ، مخالفتكم ،

يحدُث ُ أن }.. كتبت ُ أوله ُ وما بقي أتركه لكم ..

فليبارككم الرحمن بالمحبة ولتكونوا بألف خير ..!

//

/ ،

هنا حدث ٌ .. أثبتُ عليه تهمة ً ..

سأعود لأفقأ عينيه .. !

{أفتح الموضوع }

فاعذروا شتات بعضي !

//

$ يحدُث ُ أن : √ ويحدُث ُ أن لا : 乂 $

//

يحدث ُ أن أضجر ،

من التردد على شركات ِ الحب وأخواته ِ

يحدث ُ أن أضجر ، من تذوق منتوجاته ِ ومشتقاته ِ !

الفراق ، الألم ، الشقاء ، العتب ، التعب ، الهناء، السعد، الخيانة والوفاء

...................................... { الديباجة المعتادة}

يحدث ُ...

ولكنه ُ لا يحدث ُ أبدا ً

أن أستسلم لهذا الضجر ، وأُسلم ،

كُلي قناعة أن الأمور الصعبة ، والنظريات المستعصية ،

تحتاج لجهد - وجهد ملول ، وصبر جليل ،

لينجح تطبيقها .. وإثباتها ... عمليا ً !!

´´

ولست ُ سُهيلة ولا أنت َ سُهيل ٌ ،

ولأننا بتشابهنا مختلفين، إجتمعنا ، في قدر ٍ واحد ..!

//

يحدث
أن اعشق أمراه غربيه
يحدث أن اقبلها
أن ارتبط بها ..
أن اتبعها ...
لكن محال
أن يحدث مقارنتكِ بِها...!
=======
يحدث
أن أعيش على النعيم
يحدث أن أُعجب بأفكار لعين .
يحدث أن أشيدبأبتكار بني إسرائيل

ولا يحدث أبدا ً
أن أبيع الدين

بالخط العريض .. (هكذا تكتب اسماء الكبار)
فاتنـة القلوب//

دخلتُ إلي هذه الصفحة (الحديقة)
مره ومرتين وثلاث
وفي كل مرة خرجت منها حاملاً أجمل الزهور

كلمات تلامس الروح
تسكن جوفا القلب
تحتلنه أحتلال ..

صفحتك ِ هذه
إعلان لجمال الحروف

شكراً.. حتى ترضى...

[ ::.. ما بين الأعمى والبصير..:: يحدث ُ أن ،،،

//

يحدث ُ أن ألتقي أعمى ويحدث ُ أن ألتقي بصير ..

ويحدث ُ عجبا ً أن يراني الأول/الأعمى ،

ويحدث ُ أن لا يراني البصير ..!

{ سبحانك ربي ....كل ّ شي وارد - كل شي بي/صير }

كم أعمى وُلِد َ والفطنة تُكلله ُ ،

وكم بصير وُلِد َوبصره معه ..جاهل ٌ بأنه ُ جاهل ..

يحسب ُ أنه ُ عانق َ شيبة َ المصير ..وهو مُلتف ٌ حول َ كومة ِهشير ..!

//

قلم أحمر..

//

سرّني وجودك َ في صفحاتي/كم ،

وسرني توقيعك فيه ، ببوح ٍ أسيل ْ ..

أخجلتني وإطراؤك السخي ّ ،!

مُبارك ٌ عليك َ شذا الزهور ، أدخلها متى تشاء ،

شكرا ً لك ألفا ً ، ودُمت َ بألفِ خير ..

ود ّ وتحية ..!

يَحْدُثُ //
أنْ أجْعَلَ مِنْ أحْضَانِكِ مُتَّسَعَا لا شْوَاقِي المُمْتَدَّة حَتَّى حُدُودِ اسْبَرْطَة ..

وَلا يَحْدُثْ //
أنْ لا أجِدَ فِي أحْضَانِكِ دِفْئِي وَرَاحَتِي وَاحْتِوَاءِ أشْوَاقِي ..
.
.
وَيَحْدُثُ //
أنْ أحْمِلَ سِلاحِي وَ أصَوِّبَ نَحْوِ عَدُوٍّ غَاصِبٍ اغْتَصَبَ أرْضِي ..

وَلا يَحْدُثْ //
أنْ أرْفَعَ السِلاحَ فِي وَجْهِ بَنِي جِنْسِي عَلى كَرَاسٍ وَ امَارَاةٍ زَائِلَة ..
.
.
وَيَحْدُثُ //
بِأنَّ مِسَاحَاتَكِ يَا حَافِيَّة تَأسِرُنِي بِجَمَالِهَا ..

وَلا يَحْدُثْ //
أنْ أسْتَنْشِقَ الجَمَال وَلا أعُودُ اليْهِ بِقَلَمٍ أقْوَى ..

.
.

الأمِيرَةُ الرَائِعَة .. فاتنـة القلوب//

رِفْقَا بِنَا .. فَتَمْتَلِكَينَ قَلَمَا جَمِيلاً وَ عُمْقَا يَمْنَعُنَا مِنَ الخُرُوجْ ..
رَائِعَةٌ أنْتِ بِجُنُونِ القَلَمْ .. وَشَهْدِ الكَلِمَاتْ ..

مِسَاحَةٌ مُبَارَكَةٌ ... فَلَكِ مِنِي سَلامْ ,,

The-Lord كتب:: يَحْدُثُ //
أنْ أجْعَلَ مِنْ أحْضَانِكِ مُتَّسَعَا لا شْوَاقِي المُمْتَدَّة حَتَّى حُدُودِ اسْبَرْطَة ..

وَلا يَحْدُثْ //
أنْ لا أجِدَ فِي أحْضَانِكِ دِفْئِي وَرَاحَتِي وَاحْتِوَاءِ أشْوَاقِي ..
.
.
وَيَحْدُثُ //
أنْ أحْمِلَ سِلاحِي وَ أصَوِّبَ نَحْوِ عَدُوٍّ غَاصِبٍ اغْتَصَبَ أرْضِي ..

وَلا يَحْدُثْ //
أنْ أرْفَعَ السِلاحَ فِي وَجْهِ بَنِي جِنْسِي عَلى كَرَاسٍ وَ امَارَاةٍ زَائِلَة ..
.
.
وَيَحْدُثُ //
بِأنَّ مِسَاحَاتَكِ يَا حَافِيَّة تَأسِرُنِي بِجَمَالِهَا ..

وَلا يَحْدُثْ //
أنْ أسْتَنْشِقَ الجَمَال وَلا أعُودُ اليْهِ بِقَلَمٍ أقْوَى ..

.
.

الأمِيرَةُ الرَائِعَة .. فاتنـة القلوب//

رِفْقَا بِنَا .. فَتَمْتَلِكَينَ قَلَمَا جَمِيلاً وَ عُمْقَا يَمْنَعُنَا مِنَ الخُرُوجْ ..
رَائِعَةٌ أنْتِ بِجُنُونِ القَلَمْ .. وَشَهْدِ الكَلِمَاتْ ..

مِسَاحَةٌ مُبَارَكَةٌ ... فَلَكِ مِنِي سَلامْ ,,

//

يحدُث ُ أن أُعطيك َ قلبي ...

ولا يحدث ُ أبدا ً أن أ ُعطيك َ كل َ َّ ما فيه ِ !

/

لأ/ن لا تطمع َ فيه ِ وفيني ....

ويحدث ُ أن أعشق ُ تفاصيلك َ

حد ّ الإنتهاء ِ على يديك َ ..

بهما تفنيني وتحييني ...!

/

يحدث ُ أن تحتويني...

يحدث أن ّ { إغلاق فم َ عشقي ´ يكويني ...

ولكنه لا يحدث ُ أبدا ً أن أضع َ كأس قلبك َ...

على شفتي .. إلا إذا ما تأكدّت ُ أن ّ ...

مياهه ُ وفيرة وسترويني .... !

/

أحتاجُك ...

وأتظاهر ُ مُخلِصة ً بأنّك لا تعنيني .... !!

//

The-Lord

//

أهلا ً يا جميلُ القلب والقالب ...

ذاك َ اليوم يا كل ّ الغلا ...

كان ينبع من أوصالي شعور ٌ لا يتقن ترجمته ُ

إلا الجنون حقا ً ... ´

أعذرني إن جعلتك تنتظر كثيرا ً...

يكفي منك ..

ابتسامتك المجنونة وشهدُك المسكوب هنا ..

لا هنت ....

وكلي إمتنان ... و..، وداد ،!

//

The-Lord

[..إنتفاضة ُ ضمير ..!

//

يحدُث ُ أن أشرَب قهوَتي باردة وباردة جدا ً..

يحدث ُ أن أشرَبها ساخِنة وساخنة جدا ً ..

ولكنّه ُ لا يحدُث ُ أبدا ً أن أشربها فاتِرة ..

فتورثني الغثيان والإعياء ..!!

كأحاديث بعض الناس وتصرفات بعض الناس ..

ووجود وعهود ونصوص وردود بعض الناس .. !!

//

[ حِكمة ...!

إن كان على البوح جُمرك .. فلتحاكموني قبل المرور ..!!

.................................................. ................................... يتبَع ..!

{ ..مُلحق وعنقود غضب !

//

لست ُ هنا .. لألقي التحية كالحرس الجمهوري ..

[ للرئيس و لكلب الرئيس .. !

لست ُ هنا .. لأرقع أثوابكم الممزقة .. وأقول :

[ واااااااو ..آآآآآخِر موديييييل ..!

لست ُ هنا .. إلا كتلة ضمير...

سَئِمَت المجاملات الباهتة .. وأضناها التفكير ...

أفقرهم ... أغناهم .. وأغناهم فقير ...

ألمحهم بأماكن ...

يمدحون ويزيدون وذاك الموضع ..

ورب البيت ما يستاهل كثير ...!!

ولما يدخلون دياري ..

[ ذات التطبيل والتزمير ..!

فقدت الثقة فيهم وبذائقتهم ...

وربي العالم كيف معاهم راح بيكون المصير ..!

//

ال فاتنـة

يقين { ي

//

المُفلِس ُ لا يخشى الخسارة ...

ولا يُقتَل ُ الميّت مرّتين ...!

//